على الرغم من أن إنشاء بورسعيد كان فى مطلع الستينات من القرن التاسع عشر، إلا أنها شهدت ظهور العديد من الطوائف والحرف وكان من بينها طائفة حاملى الفحم ( الفحامة).
على الرغم من أن إنشاء بورسعيد كان فى مطلع الستينات من القرن التاسع عشر إلا أنها شهدت ظهور العديد من الطوائف والحرف وكان من بينها طائفة حاملى الفحم ( الفحامة).