قبل نهاية الثمانينات وفي مساء أحد الليالي الصيفية ومن فوق خشبة المسرح الحديث-مسرح السلام -بشارع قصر العيني يقف صلاح السعدني وهو يصرخ في الحاضرين – وكنت لحسن الحظ واحدا منهم-وفي أحد أبطال العرض:
لا يوجد المزيد من البيانات.