نجح فريق بحثي في الجامعة الأمريكية بالشارقة، في تطوير جهازيّ استشعار مضيئين يمكنهما الكشف عن كميات دقيقة من المركبات السامة التي تحتوي على الفوسفور.
لا يوجد المزيد من البيانات.