على غرار الأفلام العالمية الشهيرة مثل فيلم THE THOMAS CROWN AFFAIR (1999) ، الذى تدور أحداثه حول سرقة اللوحات الفنية، وتحولت السرقات إلى واقع يتخطى عالم الأكشن والخيال
فى يوليو 2002، هزت عملية سرقة فى المتحف الوطنى للفنون الجميلة فى أسونسيون فى باراجواى العالم، ليس فقط بسبب الأعمال الفنية المفقودة..