لم يضع الإسكندر الأكبر روما نصب عينيه قط، فلماذا تجاهل هذا الفاتح الأسطوري القوة المستقبلية للغرب؟ تكمن الإجابة في طموحاته الموروثة، وأولوياته الاستراتيجية، والسياق التاريخي لعصره.
لا يوجد المزيد من البيانات.