قالت دار الافتاء إن إقدام بعض الأفراد على اقتحام الحياة الخاصة للغير دون علمهم، وكشف الستر عنها بطرق مختلفة؛ مثل: تصويرهم بأدوات التقنية الحديثة، أو التلصص البصري
لا يوجد المزيد من البيانات.