سامحونى على هذا الاستطراد فى حكايات قد تبدو عند البعض تافهة.. أو عند آخرين، وفى أحسن تقدير «ماشى الحال»، ولكن ليس وقتها الآن، لأننا فى وقت الكرب والهم ويختلط عندنا الألم بالأمل، مع رجحان كفة الأول، أى الألم ولا مجال لأى شىء فيه روقان وثرثرة..
لا يوجد المزيد من البيانات.