كما تعودنا فى هذه المساحة، لا نبدى رأيا منسوجا من الخيال، ولا نحاول إيجاد مبررات غير منطقية لأى حدث، أو فعل أو قرار، وإنما رسخنا فى هذه المساحة إعلان الحقائق المجردة، وفق المعلومات وربط الأحداث بعضها ببعض، من باب التفكير والتدبير،
لا يوجد المزيد من البيانات.