"مافيش، عادي، ماتشغلش بالك" بعض الكلمات التي أصبحت معروفة ومتداولة بين الجميع تحمل الكثير من المعاني التى تثير الشعور بالقلق رغم ظاهرها المريح.
بعض الناس قد يمتلك الصفات الجميلة الجاذبة إليه، لكنه يلاحظ نفور الناس منه دون أى سبب واضح.
"أسمعني أنا إلى كل حوليا غير أسوياء" كمْ مرة قلت تلك الجملة، فهناك فعلا أشخاص يمتلكون الشخصية التي تجعلهم مثل المغناطيس، يجذبون إليهم الشخصيات السامة، أو النرجسية، أو ربما تكون دائرة أصدقائهم مليئة بأشخاص ليسوا موجودين بالفعل لهم.
لماذا تكون الصفات التي نُميز بها الآخرين، هي العُيوب الشخصية، أو الجسدية التي يتسمون بها؟! بمعنى أننا نصف العلامة المُميزة بهم بعيوبهم، فهذا الأمر مُلفت للنظر بشدة.
ليست الخطوط الموجودة على راحة يدك أو قدميك فقط هي التي تعبر عن شخصيتك، لكن طول شعرك يقول الكثير أيضا عن شخصيتك وهويتك، وكيف تتعامل مع حياتك تحت الضغط.
كل إنسان له طريقته الخاصة في التعامل مع الحياة من خلال بعض سمات الشخصية الشائعة والفريدة من نوعها والتى ربما تميزنا وتساعدنا على المضى قدما.
ما يقرب من 79٪ من الناس في عالمنا لديهم عيون بنية ، 8٪ -10٪ من السكان لديهم عيون زرقاء.
تختبر وزارة الأوقاف، اليوم السبت، مدراء الإدارات، ورؤساء الأقسام، المنتدبين بقرار داخلى دون إجراء مسابقة، فى مقابلات لتقييم المستوى