فى جو تفوح منه رائحة دخان البخور، وداخل غرفة صغيرة فى أحد المناطق الشعبية الفقيرة، أو ريسبشن فى إحدى المناطق الراقية.
هى كل ما حلم ومازال يحلم به المواطن المصرى، أربع سنوات مرت عليه حملت من المفاجآت أضعاف ما قدمت من تغيرات، وأضعاف ما منحته من عيش وحرية وعدالة اجتماعية.