لا يكون المسئول مسئولاً سياسياً بحق حتى يستطيع أن يضبط انفعالاته ، وحتى يعرف إلى أين تتجه موجة الانفعالات السائدة فى الوزارة أو المؤسسة التى يديرها ولدى الجمهور الذى يتعامل معها
لا يوجد المزيد من البيانات.