كوثر مصطفى: سعيدة بإقامتى فى دار كبار الفنانين والكينج عرض عليا المساعدة

الأحد، 28 يوليو 2024 03:25 م
كوثر مصطفى: سعيدة بإقامتى فى دار كبار الفنانين والكينج عرض عليا المساعدة الشاعرة كوثر مصطفى
كتب : مصطفى القصبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار اهتمام الدولة بالقامات الفنية الكبيرة التى أثرت فى وجداننا بأعمالهم وتركت بصمة كبيرة بتاريخهم ومشوارهم الفنى، وكذلك نقابة المهن التمثيلية برئاسة الفنان أشرف زكى الذى حرص دائمًا على الوقوف مع الفنانين وغيرهم، تتواجد حاليًا الشاعرة كوثر مصطفى في دار إقامة كبار الفنانين رغبة منها في الخروج من حالة العزلة والوحدة التي عاشتها في الفترة الأخيرة، مع احتياجها الشديد لأشخاص ترعاها، بعد تعرضها لمشكلة في العمود الفقرى، بالإضافة إلى الحالة الصحية والمادية التي عاشتها والتي أدت إلى تواجدها بالدار.

من ناحية أخرى قالت الشاعرة الكبيرة كوثر مصطفى: قرار دخولي دار إقامة كبار الفنانين قرار صحيح جدًا، واتخذته وأنا مبسوطة، حيث حاليًا لم أعد قادرة على العيش بمفردى واحتاج إلى رعاية طول الوقت خاصة أننى أعانى من مشكلة صحية وهى انزلاق في العمود الفقرى ولا أستطيع أفعل أى شيء بسهولة والحمد لله على كل شيء وكل اللى يجيبه ربنا كويس وراضية به.

وأضافت في تصريحات خاصة لـ اليوم السابع أوجه الشكر لكل العاملين بدار إقامة كبار الفنانين حيث لم يبخلوا عليا بأى شيء أطلبه، كما أوجه الشكر للفنان أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية الذى لم يترد عندما علم بحالتى الصحية، كما أوجه الشكر للفنان محمود عبد الغفار مدير دار إقامة كبار الفنانين على دعمه الدائم لى.

وأشارت الشاعرة كوثر مصطفى أوجه الشكر للكينج محمد منير الذى لم يتخلَ عنى لحظة ومتابع حالتى لحظة بلحظة، كما أنه عرض عليا المساعدة كثيرًا، ولكنى شكرته، وشرحت له كل تفاصيل حياتى ودائمة التواصل معه، وهو شخص جميل وحققنا نجاحات كبيرة سويا في أكثر من 25 أغنية، قائلة كتر ألف خيره وربنا يديله الصحة.

وقالت الشاعرة كوثر مصطفى إنها أضافت رباعية جديدة لأغنية مدد للكينج محمد منير، بسبب إحداث غزة، وتصدرت التريند، وتلقيت اتصالاً منه بعد تقديمه المقطع الجديد بإحدى حفلاته، وقام بتهنأتى على النجاح الكبير التى حققته الأغنية.

يذكر أن الشاعرة كوثر مصطفى تعاونت مع الكينج محمد منير وكتبت له عددًا من الأغانى مثل: "العلى العلى يابا، سو يا سو، الشتا، يا بنت ياللى، بكار" وغيرها.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة