على سبيل التندر – لا التندم - وتخفيفاً من وطأة الأحداث وفى سياق التأريخ الاجتماعى - نعم ما يلى وما سوف نذكره يُعد من التاريخ ومن رحم المجتمع ولا يزال الشهود أحيا
بضحكتها الشقية تنزل وتصعد من تحت لفوق ومن فوق لتحت، وكل همها إلا يراها أحد وأن تكون فائزة فى لعبة الحياة التى بدأتها للتو