جسّد مجموعة من الطلبة فى جامعة سيدنى الأسترالية، لعبة "Zedtown" وهى مغامرة تشبه إلى حد كبير تجسيدا لشخصية "زومبى"، الجثة المتحركة، وغير الطلاب من ملامحهم بطلاء وجوههم ليظهروا بشكل مرعب
منذ أواخر القرن 19 اكتسبت شخصية الزومبى شعبية ملحوظة، خاصة فى أمريكا الشمالية والفولكلور الأوروبى.
فى تقليد لأفلام الجثث المتحركة أو الموتى الأحياء المعروفين بـ"الزومبى " امتلأت شوارع رى ودى جانيرو بالرجال والنساء الذين ارتدوا ملابس غربية وتلطخت اجسادهم بالدماء