يبدأ العمل الدرامى وينتهى وتظل هناك أشياء باقية نعيد قراءتها وتأملها، ومع الوقت تصبح أيقونة أو طاقة من الضوء يمكن من خلالها فهم وتفسير هذا العمل الدرامى .
استطاع الروائى الكبير نجيب محفوظ فى رسم العديد من الشخصيات فى روايته، وكانت تلك الشخصيات تضم أبطالا عاشوا بالفعل على أرض الواقع، كما أن نجيب محفوظ استعار ذاته فى إحدى الشخصيات،