في 27 من سبتمبر من كل عام تحتفل مصر بالذكرى السنوية لفك رموز حجر رشيد، والذي تم اكتشافه في عام 1799 على يد جندي فرنسي يدعى "بيير فرانسواه بوشار" خلال حملة "نابليون بونابرت" على مصر.
وقعت فى يوم 27 سبتمبر العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات
اشتهرت الأحجار التاريخية بدورها الإنسانى والتاريخي في تعريف الناس بالحضارات القديمة فها هي الحضارة المصرية القديمة على سبيل المثال تكشفت لغتها من حجر رشيد
على ما يبدو أن مصر ليست الدولة الوحيدة التي تطالب بعودة حجر رشيد، فهناك عدد من الدول من كافة أنحاء العالم تطالب المتحف البريطاني بعوده أثارها
تمر، اليوم، الذكرى الـ225 على اكتشاف حجر رشيد على يد الضابط الفرنسى بيير فرانسوا بوشار.
منذ 225 عامًا اكتشف أحد ضباط الحملة الفرنسية حجر رشيد، وبالتحديد في 19 يوليو من سنة 1799، واحتفظت به الحملة وعرفت أهميته وقيمته.
يوم 15 يوليو 1799 أثناء حملة نابليون بونابرت على مصر، اكتشف جندى فرنسى لوحًا أسود من البازلت منقوشًا عليه كتابة قديمة.
يوم 19 يوليو من عام 1799م، تم اكتشاف حجر رشيد بواسطة الضابط الفرنسى بيير فرانسوا بوشار، إبان الحملة الفرنسية على مصر، ويحمل نقوشا لنصوص هيروغليفية وديموطيقية
عثر علماء الآثار عام 1866 م على حجر يشبه «حجر رشيد» الذي عُثر عليه عام 1799م والذي كان مفتاح فك رموز اللغة المصرية القديمة ويمثل هذا الحجر أحد المراسيم الموجهة
كشف متحف لندن الذي تأسس عام 1753، والمعروف بإيواء حجر رشيد وأفاريز البارثينون ، عن تعرضه لسلسلة سرقات من مجموعاته، ما أدى إلى استقالة مديره، في 26 مارس 2024، وفقا لما نشرته صحيفة " lefigaro" الفرنسية.
تحل خلال تلك الأيام ذكرى رحيل واحد من أهم العلماء لدى المصريين، والذي تمكن من فك رموز حجر رشيد في عام 1822، هو العالم والفقيه اللغوي جون فرانسوا شامبليون
تزين عروض القطع الفنية من متحف اللوفر والمتحف المصري في القاهرة جدران معرض فنى تبلغ مساحته 2000 متر مربع وهي مصحوبة بالموسيقى الكلاسيكية والمعاصرة، وبعضها من الموسيقى التصويرية للأفلام.
يعود علم المصريات إلى مطلع القرن التاسع عشر، في أعقاب الحملة الاستكشافية لكتاب النقوش والرسامين التابعين لنابليون التي نُشرت باسم وصف مصر واكتشاف حجر رشيد عام 1798
أعلن عالم اللغويات الفرنسي جان فرانسوا شامبليون قبل قرنين من الزمان أنه تمكن من فك شفرة الهيروغليفية، وهو نظام الكتابة المصري القديم الذي حيّر العلماء لعدة قرون
تمر اليوم الذكرى الـ 201 على فك رموز حجر رشيد على يد عالم المصريات الشهير شامبليون في 27 سبتمبر من سنة 1822، لكن ما الذي يقوله العالم المصرى سليم حسن في هذا الشأن؟
تمر اليوم ذكرى 201 سنة على فك رموز حجر رشيد في 27 سبتمبر سنة 1822، على يد عالم المصريات الفرنسي شامبليون، وكان ذلك حدثا مهما غير العالم.
منذ 201 سنة وفى مثل هذا اليوم 27 سبتمبر من عام 1822، استطاع عالم المصريات الفرنسى جان فرانسوا شامبليون فك الرموز الهيروغليفية المصرية القديمة بعد دراسته لحجر رشيد.
وقعت فى يوم 27 سبتمبر العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات.
اتجاه جديد داخل إدارة المتحف البريطاني في العاصمة لندن، لإجراء مراجعات بشأن آلية رد بعض التحف والآثار والمقتنيات المتواجدة في المتحف ومن بينها حجر رشيد إلى دولها الأصلية.
كشفت صحيفة الاندبندنت البريطانية وجود اتجاه داخل إدارة متحف البريطاني في العاصمة لندن، لاجراء مراجعات بشأن آلية رد بعض التحف.