شنت "ويكيليكس" من خلال حسابها الرسمى على تويتر هجومًا على المنظمات النسوية بعد أن نشرت إحدى النسويات الأمريكيات مقالاً ينتقد قرار شرطة لندن بالتوقف عن رصد السفارة الإكواردية حيث يختبئ "أسانج"
لا يوجد المزيد من البيانات.