حينما صرخ أفلاطون فى أحد تلاميذه (تكلم حتى أراك) لم يكن تلميذه تائها فى رحلة مدرسية للأنفوشى أو رأس البر، ولا كان أفلاطون أعمى أو مصابا بالعمش، بل لأن تلميذه كان يجلس صامتًا مثل (الدكة) التى يجلس عليها.
لا يوجد المزيد من البيانات.