يعتقد الكثير أن رفاهية الملكات تجعلها لا تهتم بأطفالها وتربيتهم ومظهرهم، وتترك كل ذلك للمتخصصين، لكن ذلك غير صحيح تماماً، وخاصة مع دوقة كامبريدج كيت ميدلتون
لا يوجد المزيد من البيانات.