بدأ توافد جثامين الغرقى على قرية سنديون لدفنها بمقابر القرية، والتى تحولت لمأتم جماعى، والتف حول الجثامين أهالى القرية، وعدد من القرى المجاورة فى تواجد قيادات الأمن.
لا يوجد المزيد من البيانات.