أعلن رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، تحديد تاريخ 14 يناير من كل سنة كعطلة رسمية مدفوعة الأجر بمناسبة رأس السنة الأمازيغية، وذلك تنفيذا للقرار الملكي القاضي باقرار السنة الأمازيغية
فى يوليو من عام 711 ميلادية تمكن القائد الإسلامى طارق بن زياد من السيطرة على شمال إسبانيا وذلك فى بداية الفتح الإسلامى لشبه جزيرة أيبيريا، ومع هذه الحقيقة الكبيرة التى استمرت 8 قرون فى أوروبا، إلا أن تاريخ القائد نفسه يحيطه الكثير من الغموض، حتى فى أبسطها: هل هو بربرى أم عربي؟
أثير، مؤخرا، الكثير من الكلام عن اللغة العربية فى أفريقيا، فالبعض تعجب من وجودها فى دول مثل "موريتانيا".
تحتفل الجزائر، التى يعد الأمازيغ ربع سكانها، الجمعة بعيد "يناير" أو رأس السنة البربرية الذى أقر إجازة رسمية لأول مرة فى أحد بلدان شمال أفريقيا، حيث تطالب هذه الأقلية الكبيرة بالاعتراف بهويتها.
صرح الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية بالجزائر سى الهاشمى عصاد أن ترقية الأمازيغية إلى لغة رسمية فى المشروع التمهيدى لتعديل الدستور يعد مكسبا هاما..