فى إحدى الشوارع الهادئة بحى المعادى، يستقر محله تحت لافتة "حلاق رجالى"، وتستقر معه حكايته الطويلة مع الحلاقة للنجوم التى امتهنها "أشرف شتا" منذ سنوات طويلة تعود بدايتها لزمن الفن الجميل الذى دخله من باب موازٍ للفن
لا يوجد المزيد من البيانات.