بالطبع هناك فروق جوهرية بين النظر إلى الأوضاع السياسية والاقتصادية نظريًّا، ورؤيتها من زاوية الممارسة، وقد تأكد هذا الرأى خلال السنوات الأخيرة
لا يوجد المزيد من البيانات.