"أصبح جسدى هو الجدار الوحيد الذى أحمى به زوجتى وبناتى الخمسة من البرد، بعد انهيار منزلنا البسيط على رؤوسنا"، بهذه الكلمات بدأ محمد حسان السعدى موظف، ومقيم عزبة السنية.
لا يوجد المزيد من البيانات.