بدأت أمس الكتابة عن مفكرنا وكاتبنا ومترجمنا محمد الخولى من خلال كتاب «محمد الخولى- صوت العروبة»، الصادر عن «الصالون الثقافى العربى»، وأستكمل..
أنا من المنحازين لأى تقدير يتم لمثقفين كبار يسهمون فى تبصير الآخرين بهم وبسيرتهم العلمية والفكرية، وقد يكون هذا تعويضا إلى حد ما عن عدم ترك هؤلاء المثقفين لمذكراتهم