هذه ليست دعوة للتفاؤل أو دعوة للتواكل والقناعة وتقبل واقعنا الأليم وبالتأكيد ليست دعوة للتفاخر بما حققناه بل هى دعوة للاستمتاع بما تحقق وما وصلنا إليه وبما نحن عليه !<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.