ذهبت للمقابر للعبرة والعظة، فوجدت أحدهم -ممن غادر الحياة- يسأل عن الدنيا وأحوالها وما يجرى فيها وعن واقعنا، بكل لهفة وفرحة.. فقلت:
لا يوجد المزيد من البيانات.