بعد 25 يناير مباشرة فقدت السينما المصرية هيبتها، وضاعت ملامحها تحت أقدام "راقصة" و"سنجة بلطجى".. ذهب الزمن الجميل، وتسّيد القُبح الموقف السينمائى، باستثناء تجارب قليلة جاءت لتفرض نفسها على ذلك العبث الموجود
لا يوجد المزيد من البيانات.