رغم ما شهدته مصر خلال السنوات الخمسة الماضية من سعار وجنون التطرف والمتطرفين، ورغم انتشار وباء الإرهاب والجماعات الدموية الإرهابية فى المنطقة العربية عموما،
عشنا وشفنا الغشاشين عاملين فيها ثوريين وبينظموا صفوفهم فى حركات و روابط وجروبات على مواقع التواصل الاجتماعى.