لم أجد خطرا أشد على هذه الأمة أكثر من أناس سموهم علماء أو مجاهدين أو مرشدين أو خلفاء، أفتوا بتحريم الفن والجمال، وعمموا الأحكام متجاهلين ظروف التاريخ والمكان.
لا يوجد المزيد من البيانات.