قال أسامة الباز، محامى والدة ضحية ختان الإناث، بالسويس الطفلة "ميار محمد موسى"، إن الطبيبة الهاربة ومن يساندونها يحاولون الحصول على تنازل عم الضحية
لا يوجد المزيد من البيانات.