جريمة بشعة وقعت أحداثها في منطقة البصراوى في إمبابة قتل فيها شابًا في الثلاثينيات من عمره والدته بسبب معاناته من مرض نفسى، وجلس يبكى بجوار جثتها، ويداه ملطخة بدمائها، وبعد لحظات كان المنزل ممتلئ بالجيران الذين حضروا بعد سماعهم صوت صريخ المجنى عليها، ولكنهم جاءوا بعدما انتهى كل شيئ وفارقت السيدة الحياة.
أمرت النيابة العامة بجنوب القاهرة، بعرض المتهم بقتل شقيقه فى منشأة ناصر على لجنة مشكلة من مستشفى الأمراض العصبية والنفسية وإعداد تقرير حول حالته لاستكمال التحقيقات.
تقدمت محامية ألمانية بدعوى قضائية ضد المحكمة الدستورية في ألمانيا، تطالب فيها إلغاء الإجراءات السارية فى البلاد لمواجهة تفشى وباء كورونا، إلا أن نهايتها كانت فى مستشفى نفسى.
قال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن مستشفيات الدولة تستقبل مدمنين ومرضى نفسيين وصل عددهم إلى 670 ألف حالة وتلقوا العلاج فى 2017..
"حرام اللى اتعمل فيه، دخل مستشفى على رجليه، بعد شهر لاقيته جثة، والمستشفى رميته فى الشارع، وجسمه كله تعذيب وحروق، أنا مش عايزة غير حقى أخويا".
قرر الدكتور حسام أبو ساطى وكيل وزارة الصحة بالشرقية إغلاق مستشفى للعلاج النفسى بدون تراخيص، وبها عدد من المخالفات الإدارية، فضلا عن إهمال فى علاج مريض ما أدى لوفاته.