يعيش أبناء الشعب الفلسطينى حالة الضعف والتشرذم التى تعيشها القضية بسبب سياسات الرئيس محمود عباس أبو مازن الذى بات يتعامل بسياسة حكم الفرد، والتفرد بالقرار الفلسطينى وهو ما أغضب عددا كبيرا من القيادات الفلسطينية الوازنة، التى فضلت الصمت بالرغم من تمتعها بتاريخ نضالى مشرف، وذلك خوفا من بطش أجهزة السلطة التى يقودها أبو مازن.