بينما كانت مصر مشغولة بـ«خناقة» خالد أبوبكر، وباسم يوسف، وهل باسم أخطا فى حق السيسى، وهل خالد نفسه أخطأ أيضًا عندما نقلها على تويتر.
لا يوجد المزيد من البيانات.