تقول الأسطورة إن المصرى لا يترك شيئا يمر به دون أن يترك لمسته عليه، هذه اللمسة تجلت بوضوح داخل أكبر وأعرق محطة قطارات فى الشرق الأوسط، المعروفة حاليا بمحطة رمسيس.
لا يوجد المزيد من البيانات.