يسعى عربي الصعيدي صاحب الـ 54 عاما، حاملا صندوقه الخشبي، واضعا به ربابة الأطفال التي صنعها بمساعدة زوجته، لبيعها في المدن والقرى كاسبا قوت عيشه من عرق جبينه..
بابتسامة رضا لا تفارق محياه، وأنامل ساحرة تعزف أحلى الألحان، يجوب عم محمد شعبان ابن محافظة المنيا شوارع مدينة المنصورة برفقة أبنائه، لبيع الربابة التي صنعها بنفسه بحثا عن الرزق الحلال.
تطل فرقة رباب فيزيون على جمهورها المغربي عبر سهرة غنائية مطولة يحتضنها مسرح باك ستيدج في كازابلانكا، وذلك في تمام الثامنة مساء غد الخميس.
علبة "سالمون" فارغة وجريد و قطعتان من الصلب والكتان، هؤلاء هم أدوات محمد حسنى بائع "الربابة" التى يصنعها بواسطة هذه الأدوات