يشعر الأشخاص المصابون باضطراب القلق العام، بالقلق بشكل مفرط، ولا يمكن السيطرة عليه بشأن أحداث وأنشطة الحياة اليومية
يمكن لمريض القلق العلاج في المنزل دون أي إشراف علاجي، وذلك إذا كان القلق حادًا ولا يعيق أداء الفرد يومًا بعد يوم.
يمكن للفرد علاج مرض القلق في المنزل دون أي إشراف علاجي
كل شخص يعاني من القلق من وقت لآخر، و على الرغم من أن العصبية العرضية مقبولة ، إلا أن مشاكل القلق مختلفة.
يتزايد الشعور بالقلق والتوتر فى العصر الحالى فى ظل وجود وباء فيروس كورونا وجدرى القرود إلى المشاكل الحياتية اليومية.
تشترك الاضطرابات العقلية وتعاطي المخدرات في بعض الأسباب الأساسية ، بما في ذلك التغيرات في تكوين الدماغ ونقاط الضعف الجينية والتعرض المبكر للإجهاد أو الصدمة بحسب ما نشره موقع mentalhealth
وجدت دراسة حديثة أن كلا من التمارين المعتدلة والشاقة تخفف من أعراض القلق، حتى عندما يكون الاضطراب مزمنًا
نمر جميعنا بالقلق والفزع والهلع نتيجة للتعرض لضغوط الحياة، ولكن عندما يصبح القلق مفرطا ويبدأ في التأثير على الأنشطة اليومية يكون قد حان الوقت لاتخاذ إجراء واستعادة حياتك بشكل طبيعي.
كشفت دراسة علمية حديثة أن الشباب الذين يتعرضون للإيذاء الذاتي أكثر عرضة خمس مرات لزيارات متكررة إلى قسم الطوارئ، بسبب الانتحار
يعاني ما يقدر بنحو 3.6٪ من سكان العالم من اضطرابات القلق، وفقا لاحصائيات منظمة الصحة العالمية، ولذلك نتعرف فى هذا التقرير على أهم المعلومات عن إضطرابات القلق.
اضطرابات القلق أمر مرضى يجب التعامل معه، والصحة النفسية للمصابين بهذه الاضطرابات يتصفون بالخوف المفرط دون سبب واضح، ما قد يعيق حياتهم وهنا نقدم طرق العلاج.