بعقوبات رادعة وحلول مبتكرة، بدأت عدة دول آسيوية التصدى لأكاذيب وادعاءات منظمات حقوق الإنسان الغربية، والانحياز بشكل واضح لمصالح شعوبها، وفى صدارة تلك الدول إندونيسيا التى قررت حكومتها التصدى بجرأة لجرائم الاغتصاب والتحرش.
قالت صحيفة أو فيمينان الفرنسية، إن هناك حالة من الغضب والاحتجاج تتملك منظمات حقوق الإنسان والنسائية فى إندونسيا، وذلك بعد إعلان رئيس إندونسيا تمسكه بقانون يعاقب مرتكبى التحرش والاغتصاب بالإخصاء.