فى مثل هذا اليوم من كل عام، تجلس الحاجة زينب حمدى وحيدة فى غرفة أعلى مسجد مصطفى محمود بالمهندسين لتتذكر أجمل اللحظات التى مرت فى حياتها.
لا يوجد المزيد من البيانات.