أرى الدولة المصرية الآن تتجه لاحتواء الشباب وتوجيههم للمشاركة فى اتخاذ القرار، وأرى سعادة فى عيون الشباب كون أن الدفة تُوجه نحوهم، وأن فكرة القرار الرأسى تختفى بالتدريج والمشاركة هى العنوان المعنون للقادم.
لا يوجد المزيد من البيانات.