السياسى الذى يكذب على الملأ لا يختلف عن شاهد الزور أمام المحكمة، كلاهما يرتكب فعل التضليل والخداع ، وآخرهم البرادعى الذى أصدر بيانا ملتويا، لا أعرف من كتبه له وما سبب توقيته الآن ، إلا أنه ينتظر 11/11 ، متخيلا أن الثورة قادمة
لا يوجد المزيد من البيانات.