بعد أن استطعنا الوقوف على المؤامرة التى تحاك بشأن المحاولات الفارسية لتغيير اسم وهوية الخليج العربى، وخضوع شركة "جوجل" للغطرسة الإيرانية، والتصويت على هوية واسم الخليج.
لا يوجد المزيد من البيانات.