صحف إسرائيلية 31/8/2009

الإثنين، 31 أغسطس 2009 11:15 ص
صحف إسرائيلية 31/8/2009

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إذاعة صوت إسرائيل
الإذاعة تهتم بواقعة إطلاق عناصر فلسطينية من قطاع غزة مساء أمس الأحد، لأربع قذائف صاروخية باتجاه النقب الغربى دون وقوع إصابات أو أضرار. وكشفت الإذاعة أنه تم حتى الآن رصد موقع سقوط قذيفتين، فيما تستمر أعمال البحث لرصد القذيفتين الأخرييْن.

الإذاعة تشير إلى تقديم لائحة اتهام ضد رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت ومديرة مكتبه شولا زاكن، وجاء فى لائحة الاتهام التى تتضمن القضايا الثلاث شركة ريشون تورز التى تورط أولمرت فى دعمها وقضية المظاريف المالية ومركز الاستثمارات الذى أقامه أولمرت بصورة غير قانونية.

وأشار المدعى العام فى إسرائيل إلى أن أولمرت وزاكين أساءا استغلال مكانتهما لغرض الحصول على منافع ومكاسب شخصية عن طريق الاحتيال. وحسب لائحة الاتهام ارتكب إيهود أولمرت هذه المخالفات فى الفترة ما بين الأعوام 2002 و2006، عندما أشغل فترة رئاسة ثانية لبلدية أورشليم (القدس) ثم إشغاله منصب وزير التجارة والصناعة. وستكون الهيئة القضائية مؤلفة من ثلاثة قضاة هم موسيا اراد ويعقوب تصابان وموشيه سوبل.

وقال مستشار أولمرت لشؤون الإعلام غن موكله مقتنع بقدرته على إثبات براءته أمام المحكمة بصورة لا تقبل التأويل.

الإذاعة تعرض لتفاصيل بحث جديد أجراه المعهد الإسرائيلى المختص فى شئون العالم العربى، والتابع لوزارة الدفاع الإسرائيلية، وهو البحث الذى يجرى اليوم السابع عرضاً لمقتطفات كبيرة منه حيث يشير فى البداية إلى أنّه فى الوقت الذى يعمل فيه على احتواء الحركة الاحتجاجية داخل إيران، يُواصل النظام الإيرانى انتهاج سياسته الخارجية المتحدية تجاه الولايات المتحدة الأمريكية والغرب.

وتنعكس هذه السياسة فى العمليات التى تقوم بها إيران بهدف توثيق التعاون الأمنى مع ثلاث دول رئيسية فى الخليج، وهى قطر والبحرين وعمان، وذلك كجزء من سعيها لاكتساب الهيمنة فى هذه المنطقة الهامة والحساسة - بما يشابه مكانة دولة عظمى، وفى الوقت نفسه لخفض التوترات المتراكمة فى علاقاتها مع الدول المجاورة لها فى الخليج. إضافة إلى ذلك، فإنه لا يُستبعد، وفقا لتقديراتنا، أن تُشكل النشاطات الإيرانية لتوثيق تعاون إيران الأمنى مع قطر والبحرين اللتين تستضيفان القواعد الأمريكية الكبيرة فى المنطقة جزءاً من الاستعدادات التى تقوم بها إيران لمنع إمكانية استعمال أراضيهما لشن هجوم محتمل على منشآتها النووية.

وتابع البحث قائلا إنّه فى هذا الإطار، قام رئيس أركان الجيش القطرى فى مطلع شهر يوليو بزيارة إلى العاصمة الإيرانية طهران، حيث تباحث مع القيادة العسكرية الأمنية الإيرانية فى تعاون جماعى فى إطار الدفاع عن الخليج.

وقد نوقشت أيضا خلال المحادثات إبعاد التعاون الأمنى العملية، ومن ضمنها النية للقيام بمناورة مشتركة لحرس الحدود فى هاتين الدولتين وتبادل المعلومات وممارسة التدريبات المشتركة. بالإضافة إلى ذلك، ينوى حاكم عمان، السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور آل سعيد، القيام بزيارة إلى إيران، إذ يدور الحديث الآن عن التوقيع على اتفاق أمنى بين الدولتين.

بالإضافة إلى ذلك، فقد تم تحويل اقتراح قانون (10 تموز) إلى البرلمان الإيرانى للمصادقة عليه للتعاون الأمنى مع البحرين بالرغم من العلاقات المتوترة بين الاثنتين.

وقال معدو البحث إن سعى إيران لتوثيق التعاون الأمنى بينها وبين دول الخليج يهدف أيضا إلى تعزيز نفوذها السياسى فى الخليج، إلى جانب عملياتها العسكرية فى مياه الخليج التى أخذت تتوسع مؤخرا (خلال شهر حزيران تم إجراء مناورة جوية فوق سماء الخليج).

وفى إطار سياستها هذه عادت إيران لتُحاول إقناع دول الخليج المناصرة للغرب التى تَعتبر الولايات المتحدة الأمريكية والغرب ركائز القوة الرئيسية التابعة لدول عظمى بأن أمنها سوف يُضمن عن طريق التحالفات والعهود الإقليمية التى تقف إيران فى صلبها وليس بواسطة الولايات المتحدة والغرب اللذين لا يحركهما ويحثهما شىء سوى مصالح أجنبية.

على هذه الخلفية انتقدت إيران دولة الإمارات العربية الموحدة على قيامها خلال شهر مايو 2009 بتدشين قاعدة بحرية فرنسية فى منطقتها مدعيةً أن فرنسا معنية بضعضعة الاستقرار فى المنطقة وبأن تقود إلى سباق تسلح إقليمى.

وتابع البحث: تُحاول إيران مؤخراً العمل على تجنيد عدد من الدول فى الخليج للتوقيع على اتفاقيات للتعاون الأمنى. وتُؤكد إيران أمامها أن أمن الخليج يجب أن يوضع فى أيدى الدول المتواجدة على امتداد شواطئه بدون أى تدخل من قبل الدول الأجنبية، أى أنه يجب عليها استبدال ركيزة الدولة العظمى الأمريكية والغربية بالركيزة الإيرانية كخطوة كفيلة بضمان أمن هذه الدول واستقرار هذه المنطقة على المدى البعيد.

ويتطرق البحث إلى الحساسية الإيرانية للوجود الغربى فى منطقة الخليج، حيث يقول إنّها تُظهر منذ أمد طويل حساسيةً كبيرة للوجود الغربى فى منطقة الخليج ولقواعد الجيش الأمريكية الكبيرة المتواجدة فى المنطقة.

صحيفة يديعوت أحرونوت
من المنتظر أن يلتقى وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان صباح اليوم الاثنين بالمنسق الأعلى للسياسة الخارجية الأوروبية خافيير سولانا، وسيستقبل الوزير ليبرمان فى موعد لاحق مبعوث الرباعية الدولية إلى الشرق الأوسط تونى بلير.

وأفادت الصحيفة أن محادثات ليبرمان مع كلا المسئوليْن ستتمحور حول مستجدات المسار الإسرائيلى الفلسطينى.

وصلت إلى مطار بن جوريون الدولى فجر أمس الأحد، ملكة البوب العالمية مادونا فى زيارة لإسرائيل تقوم خلالها بإحياء حفلتين غنائيتين فى متنزه الياركون بتل أبيب يومى الثلاثاء والأربعاء القادمين. وكانت مادونا أحيت حفلة غنائية مساء أمس فى صوفيا عاصمة بلغاريا.

وعلم أنه تجرى اتصالات لترتيب لقاء بين نجمة البوب العالمية وكل من رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وزعيمة المعارضة تسيبى ليفنى. ويرافق مادونا فريق يضم ما لا يقل عن 250 شخصا.

وكانت آخر مرة أحيت مادونا فيها حفلة غنائية فى إسرائيل فى صيف عام 1993. وتأتى زيارة مادونا لإسرائيل فى ختام جولة حفلاتها الغنائية العالمية الاستعراضية منقطعة النظير المسماة بـ "ستيكى أند سويت" التى كانت بدأتها فى 23 أغسطس من العام المنصرم بغية الترويج لألبومها الأخير "هارد كاندى" الذى لقى إقبالاً فاتراً.

وأشارت الصحيفة إلى أن مادونا تعتبر من أبرز الفنانين معتنقى مذهب "الكابالا" أو "القابالا" الذى يتضمن التعاليم الغيبية فى الديانة اليهودية، ولا يستبعد أن تزور مركز هذا المذهب خلال مكوثها فى البلاد.

صحيفة معاريف
أشارت الصحيفة إلى أن قوات الأمن المصرية أحبطت محاولة لتهريب كمية تصل إلى حوالى نصف طن من المتفجرات من شمال سيناء إلى قطاع غزة.

وذكرت الصحيفة أن قوات الأمن المصرية ضبطت هذه الكمية داخل شقة سكنية فى حى البراهمة فى الشطر المصرى من رفح.

صحيفة هاآرتس
الصحيفة تهتم بعرض السلطات العراقية تسجيلاً لاعترافات قيادى بارز فى تنظيم القاعدة دخل العراق بعد تلقيه تدريبات قتالية فى سوريا. ويدعى هذا القيادى محمد بن عبد الله الشمرى وهو من السعودية.

وقال الشمرى إنه دخل العراق عبر الحدود السورية بمساعدة رجال مخابرات سوريين بعد أن أكمل تدريباته فى معسكر اللاذقية، حيث أشرف على التدريبات ضابط مخابرات سورى آخر بحسب هذه الرواية.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة