وكان أنيلكا، قد قام بسب المدير الفنى لفريقه بين شوطى مباراة الديوك أمام المكسيك فى الجولة الثانية من المونديال، وهو ما ترتب عليه استبعاد اللاعب من معسكر فرنسا.
جاء فى المركز الثانى خلف ترحيل أنيلكا، الهدف الذى سجله جورج هورست، لاعب إنجلترا، فى مرمى ألمانيا خلال المباراة النهائية فى مونديال 1966.. حيث احتسب جوتفريد دينست الحكم السويسرى الذى أدار اللقاء، الهدف الثالث لإنجلترا فى الشوط الإضافى الأول، بعد تسديدة من هورست اصطدمت بالعارضة ولم تتجاوز خط المرمى إلا أن الحكم احتسبها بناءً على راية من المساعد.
فى المركز الثالث، تواجد الهولندى فرانك ريكارد، الذى قام بـ"البصق" على رودى فوللر، مهاجم ألمانيا الغربية، أثناء منافسات كأس العالم 1990، فى المباراة التى جمعتهما فى الدور الثانى من المونديال وانتهت بفوز ألمانيا بهدفين مقابل هدف.
فى المركز الرابع، جاءت يد دييجو أرماندو مارادونا الشهيرة، التى سجلت هدف الفوز لبلاده فى إنجلترا، خلال منافسات مونديال 1986، وعلّق مارادونا وقتها على هذا الهدف قائلاً :"إنها يد الله".
فى المركز الخامس، تواجدت مباراة ألمانيا وفرنسا فى نصف نهائى مونديال 1982، وشهد اللقاء تدخلاً عنيفًا من الحارس تونى شوماخر مع باتريك باتيستون، والتى نتج عنها إصابة اللاعب فى فقرات ظهره بالإضافة إلى "تهشم ضرسين" من أضراس اللاعب.
فى المركز السادس، تواجدت حالة "التواطؤ" الأشهر فى عالم كرة القدم، حين اتفق المنتخبات الألمانى والنمساوى على حرمان المنتخب الجزائرى من العبور للدور الثانى من مونديال 1982، وكان فوز المنتخب الألمانى بهدف نظيف هو الضمان الوحيد لذلك وهو ما حدث بالفعل.
سابعًا، جاءت واقعة قريبة فى نهائى المونديال الماضى، حين قام زين الدين زيدان بـ"نطح" ماركو ماتيراتسى مدافع إيطاليا، بعد أن استفزه الأخير.
فى المركز الثامن، جاء البرازيلى جارنيشا بالهدف غير الشرعى الذى سجله فى مرمى شيلى فى نصف نهائى مونديال 1962.
شتيفين إيفنبرج، لاعب ألمانيا المعتزل، جاء فى المركز التاسع، بعد ترحيله من معسكر الـ"مانشافت" فى مونديال 1994، عقب إشارة خارجة قام بها للجماهير.
فى المركز العاشر، تواجد الحارس الألمانى أول شتاين، الذى ترك منتخب بلاده فى مونديال 1986، بعد أن تأكد أنه سيجلس احتياطيًا لتونى شوماخر طوال البطولة.
