السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
هذه هى المرة الثالثة التى أقدم لكم فيها «اليوم السابع».. المرة الأولى كانت مع انطلاق موقع الصحيفة الإلكترونية فى فبراير 2008، والذى تحول بعد حول الله وقوته إلى الموقع المصرى الأول إخبارياً وفق التصنيفات العالمية..
والمرة الثانية حين كنت أقدم لكم «اليوم السابع» (الأسبوعى) فى أكتوبر 2008، وهى الصحيفة التى صارت بعون الله الأسبوعية الأولى فى مصر.. خاصة مع الارتفاع الهائل فى نسب التوزيع فى أعقاب ثورة يناير..
وهذه هى المرة الثالثة التى أقدم فيها «اليوم السابع» فى إصدارها اليومى، هذا الإصدار الذى يصلى من أجل نجاحه فريق عمل يضم 250 صحفياً شاباً، هؤلاء الشباب لا يرجون من الله سوى وجه الحقيقة، ولا يتمنون لهذا الإصدار إلا أن يبقى وفياً للغاية التى انطلقت من أجلها «اليوم السابع» منذ فجرها الإلكترونى وحتى سطوعها يومياً على أرصفة الصحافة المطبوعة، هذه الغاية التى يختزلها شعارنا الدائم، (لبلدنا، والناس، والحرية).. نصلى من أجل ذلك، من أجل الناس.. ومن أجل بلادنا.. ومن أجل الحرية.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
إبتسام عزالدين
أخلص التهانى