يجب أن تفهم الحكومة أن تعويض عجز الموازنة العامة للدولة من خلال القروض الخارجية يمكن أن يعرض البلاد لكارثة حقيقية فى المستقبل، فلا يجوز مطلقا أن تدفع الأجيال القادمة والحكومات القادمة ثمن أخطاء لم يرتكبوها، ولا يجوز أبدا أن نبنى ميزانية الدولة بأعباء الاستدانة، وما يفرضه ذلك من تدخلات دولية لاحقا.
الحكومة تستطيع أن تنعش الاقتصاد المصرى من جديد عبر حزمة من البرامج التشجيعية للاستثمار الوطنى.. «أوقفوا حالة الشحاتة والاقتراض»، وتخلصوا من منطق الأيدى المرتعشة، وافتحوا أبواب البلد من جديد تحت مظلة القانون، ووفق معايير الشفافية، وتحت أعين الأجهزة المعنية بالرقابة على المال العام.
القروض كارثة.. كارثة.. كارثة.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
الطريق الثالث ( حزب الكنبه تحت التأسيس )
مليونيه أعاده الاموال المنهوبه ... الاثار المنهوبه ... و أستعاده السياحه بأرقام غير مسبوق
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
الديون تعنى ====> التبعيه السياسية
الديون تعنى ====> التبعيه السياسية
عدد الردود 0
بواسطة:
خميس ابو العافية
يعنى أيه ؟!
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى المصري
رحم الله الشعراوي
لكي يكون رايك من راسك لابد ان تأكل من فأسك.
عدد الردود 0
بواسطة:
mahmoud
كلامك دائما فى الصميم يا استاذ خالد
عدد الردود 0
بواسطة:
nice
ما شاء الله على الحلول و الاتهامات
عدد الردود 0
بواسطة:
ali
برامج للاستثمار الوطني
عدد الردود 0
بواسطة:
امل
قول الاقتراح
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد مصطفي
الديون الاجنبية
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد العظيم سليمان
10جنيه قليلة تمنع مصائب كبيرة