كنت أتمنى أن يكون منير فخرى عبدالنور وزيرا للسياحة فى زمن لا تستخدم فيه الأسلحة الثقيلة فى اشتباكات البدو فى سيناء، ولا يقتحم فيه مجهولون أبنية فنادق شرم الشيخ، مطالبين بحقهم فى الأرض التى يقع عليها الفندق عنوة وبلا سند قانونى، وكنت أتمنى أن يكون منير فخرى وزيرا للسياحة فى زمن لا تتعطل فيه قطارات الأقصر وأسوان عند قنا أو عند العياط انتظارا لنهاية موجة غضب على الحكومة، ولا تتعرض فيه صيدليات وسط البلد وشارع البطل أحمد عبدالعزيز بالمهندسين للسطو المسلح فى (عز الظهر)، ولا تنجح فيه العصابات المسلحة فى خطف فنانة وسيارتها على طريق الشيخ زايد، ولا تقطع فيه الاعتصامات الفئوية شارع الكورنيش أو تهدد بقطع المجرى الملاحى لقناة السويس.
منير فخرى عبدالنور رجل تملؤه الأفكار ويحركه الشغف لخدمة مصر، لكن كل شىء فى البلد يمشى ضد الأفكار وضد هذا الولع بمصلحة مصر.
من يساعد منير فخرى عبدالنور؟ ومن يساعد وزارة السياحة على أن تتجاوز محنة الأمن ومحنة معارك البدو ومحنة السطو المسلح ومحنة الفتن الطائفية ومحنة قطع الطرق والسكك الحديدية فى الاعتصامات الفئوية؟
من يساعد منير فخرى؟
من يساعد مصر؟
عدد الردود 0
بواسطة:
Nasser
ربنا يساعدنا
عدد الردود 0
بواسطة:
فاروق
اختلاف
عدد الردود 0
بواسطة:
Amr Farouk
ثقافه مبارك
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
الى تعليق رقم 2
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو شحاته
وددنا لو راينا افكاره تلك
عدد الردود 0
بواسطة:
واضح
انت تستطيع ان تساعدة
عدد الردود 0
بواسطة:
باسم
نساعده في ايه ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
باسم
نساعده في ايه ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مصريه وافتخر
اكيد نساعده
عدد الردود 0
بواسطة:
osama
ممكن جدا اذا