في زحمة الحياة وتسارع الأيام، يترقب الجميع العام الجديد 2025 بقلوب مملوءة بالأمنيات التي تحمل عبق الستر والصحة وراحة البال.
أنه فخر ما بعده فخر ، استضافة "مصر" لـ ( قمة الدول الثمانى النامية للتعاون الإقتصادى ) ، حدث عظيم والعالم بأسره تحدث عنه
يدور فى الأذهان تساؤل مشروع نصه: ما معيار قوة الجيوش الأصيلة؟ فنجد أنفسنا نطالع الرؤى حول هذا الأمر الذى يشغل بال الجميع، ولا نرصد له إلا إجابة واحدة تشفى الصدور..
كل القادة الذين حضروا القمة الحادية عشرة الدول الثمانى النامية أبدوا فى كلماتهم على الثقة والتفاؤل بقيادة ورئاسة مصر للدورة الحالية التى جاءت تحت شعار "الاستثمار فى الشباب..
لا تُصدق أن الحُب كلمات جميلة فحسب، فالحُب هو معنى "السند"، أي مَنْ تتكئ عليه عندما يجور عليك الزمان، ومَنْ تُستند عليه عندما تشعر أنك على وشك السقوط.
نعم مصر هى مصر منذ أن تمت كتابة التاريخ فمصر كدولة من أوائل الدول صاحبة النظم الإدارية العريقة
في زمنٍ تتقاذف فيه الأصوات، وتتنازع فيه الأنغام، خرج صوتٌ ينساب كنسمةٍ من الجنة، يطوف بالقلوب، ليعيدها إلى رحاب الطمأنينة
قمة الدول الثماني النامية D8 في العاصمة الإدارية لم تكن مجرد اجتماع قادة، بل لوحة فنية تعكس عظمة مصر وطموحها. الحدث الذي استضافته مصر فى قلب العاصمة الإدارية الجديدة كان بمثابة رسالة للعالم: التعاون هو الحل، والتنمية هي المسار، ومصر هي القائدة التي ترسم الطريق.
لم تكن المرة الأولى التي أكتب فيها عن تلك الآفات التي تفشت بالمجتمع المصري، عن طريق هذا المناخ الخصب المهيأ لممارسة أشكال والتلاعب والنصب والاحتيال على أعلى مستوى وأوسع نطاق.
احتفلت الأوساط الثقافية والأكاديمية على مدار الأسبوع الماضي بيوم اللغة العربية في عدة فعاليات تنوعت بين الاحتفاء بالإبداع العربي أو بمناقشة كيفية تطوير استخدام اللغة العربية
يمثل كتاب "الكيميرا" للدكتور حسام بدراوى علامة فارقة في الأدب العربي الحديث، حيث ينقل القارئ إلى عالم متعدد الأبعاد.
انعقدت القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثمانى للتعاون الاقتصادى D8 بالقاهرة، فى العاصمة الإدارية الجديدة، التى تعقد فى وقت دقيق، والتى تسعى ضمن تجمعات أخرى إلى إصلاح ومعالجة نظام دولى مختل.
الجيش المصري هو أحد أقدم الجيوش في العالم، ويعود تاريخه إلى آلاف السنين ويُعتبر رمزًا للفخر الوطني ويحتل مكانة خاصة في قلوب الشعب المصري ويعود ذلك لدوره المحوري في الدفاع عن الوطن
في الأسبوع الماضي ذاعت أخبار عن تفقد وزير الثقافة، الدكتور أحمد فؤاد هنّو، لمركز الحرف التراثية والتقليدية بالفسطاط، واهتمامه بوضع خطة لتطوير الورش في هذا المركز
رغم الاتفاق بين كارتر واللورد كارنافون حول التأكيد بأن المقبرة قد سرقت وبالتالي من حق اللورد أن يحصل على نصف المكتشافات ووقوف كارتر ضد الحكومة المصرية بل استطاع أن يقدم شهود زور من علماء المصريات
تمضي مصر بخطى واثقة نحو ترسيخ مكانتها كقوة إقليمية وعالمية، عبر مزيج متكامل من القيادة السياسية الحكيمة والمؤسسات الاستراتيجية الحديثة. سواء في الداخل أو على الساحة الدولية
تدفَّقت الوفودُ والاتصالات الغربية على دمشق، علنًا وسِرًّا. والمُواكبة العربية حاضرةٌ، أكان من خلال تشغيل السفارات، أم باجتماع لجنة الاتصال الوزارية بشأن سوريا فى العَقَبة الأردنية. والجميع فى حالةِ استشرافٍ وترقُّب؛ لكنهم مُنفتحون على المسار الجديد دون افتراضاتٍ مُسبَقَة.
الظرف المكاني لقمة "الثماني النامية"، في إطار انعقادها بالعاصمة المصرية، يحمل في ذاته مدلولات عميقة، تتجاوز تلك الفكرة التقليدية القائمة على الدور الإقليمي، نحو أفاق أوسع
في قلب محافظة الجيزة، بين شوارعها العتيقة وأحيائها الشعبية، ينبض نادٍ عريق يحمل تاريخًا لا يمحى من ذاكرة الكرة المصرية "نادي الترسانة"، أو كما يلقبه عشاقه "نادي الشواكيش".
في عام 1992 انشغل الوسط الفني والصحفي بالإعداد لمسلسل تليفزيوني عن رواية "دموع صاحبة الجلالة" للكاتب الصحفي موسى صبري والتي سبق وتقديمها في مسلسل إذاعي عام 1990 أدى بطولته أحمد زكي ويسرا ويحيى شاهين وعفاف شعيب وأخرجه على عيسى.
من حيث التوقيت والمكان، تكتسب قمة منظمة الدول الثمانى للتعاون الاقتصادى D8 التى تنعقد بالقاهرة اليوم أهمية إضافية، وفى توقيت شديد الحساسية،
اللغة العربية هى الاستثناء الوحيد الذى يكسر "القاعدة" الحاكمة لحركة اللغات الحية سطوعا وأفولا، فهى لم تنقرض بالتزامن مع انقراض كل اللغات التي زاملتها.
منذ تولى هانى أبو ريدة رئاسة اتحاد الكرة والشائعات لا تتوقف عن تغييرات وإقالات وتعيينات جديدة، بعضها تحقق بالفعل ولكن ما زالت هناك تسريبات كثيرة يترقبها الجميع فى الشارع الكروى.
ربما لا توجد لغةٌ يتيمة بين أهلها كالعربية. حصّتها من البشر قد لا تزيد على خمسٍ بالمائة، لكنها تشغل ضعف النسبة من تعداد الدول، وقرابة المِثل من مساحة الجغرافيا. أمَّا فى التاريخ فإنها لا تقلُ عراقة عن سابقاتها فى الترتيب.
حالة التأقلم الدولي مع الوضع الجديد في دمشق، ملفتة إلى حد كبير، في ضوء اختلاف المواقف الحالية عما كانت عليه ربما قبل أسابيع معدودة، في إطار ما يمكن اعتباره محاولة من قبل المجتمع الدولي لإعادة دمج دمشق، في إطار حالة من المصالحة.
في الجنوب البعيد، حيث الأرض تحمل بين طياتها حكايات الزمن الجميل، تأتي ليالي الشتاء لتُعلن حضورها بقسوة، برد قارص يطرق الأبواب والنوافذ، لكنه يعجز عن النفاذ إلى تلك القلوب التي تُشعل دفئها بنيران المحبة.
فى مصر لا يوجد قانون ينظم عمل المكتبات العامة، وهى تلك المكتبات التى لابد أن توجد فى المدن والأحياء كجزء من الحق الثقافى للمواطن.
من منظور خاص أرى أن حقوق الإنسان لا تنفك عن حرية الفرد المسئولة تجاه ما يمارسه في شتى المناشط الاجتماعية والاقتصادية والسياسية بما يعود بالنفع عليه ومجتمعه.
تُعد اللغة العربية بحق لبنة الأصالة والريادة، فهي لغة عريقة تحمل في طياتها تراثًا ثقافيًا وفكريًا غنيًا، وقد ارتبطت بالحضارة الإسلامية وكانت الوعاء الذي حفظ علومها وآدابها.
انتشر مصطلح «اليوم التالى» عبر خطابات السياسيين من الفاعلين فى ملف الحرب على غزة، معبرا عن خطط مأمولة لإدارة القطاع بعد الانتهاء المرتقب للحرب.
ورث نظام حافظ الأسد حكمه ومنهجه لنجله بشار، وأسس لحكم وسيطرة الأقلية على الأكثرية، حيث أعطى وزنا نسبيا للعلويين فى الحكم لا تتناسب مع أعدادهم مقارنة بالسنة أو الأكراد أو حتى الشيعة.
ستكونُ الهُدنةُ فى غزَّة عملاً يُكافئُ إسقاطَ نظام الأسد؛ لا على معنى أنَّ نتنياهو يُشبِه الجولانى فى نزعتِه الثوريَّة، وإن كانا مُتشابِهَيْن فى الخلفيَّة شديدة اليمينية، ولا لرغبةٍ فى المُطابقة بين حزب البعث وحركة حماس.
ما يحاك للمنطقة من مخاطر ومخططات، جار تنفيذها وفق سيناريو خبيث وماكر لإعادة هندسة الشرق الأوسط، بمثابة كابوس حقيقى، فالخطة هذه المرة تنفذ بأدوات واضحة، دول تسخر كيانات لإثارة القلاقل فى أوطانها، وتطهر الطرق كأنها كاسحات ألغام، تمهيدا لسيطرة العدو وبسط نفوذه وسيطرته، وتنفيذ مخططاته، دون عناء.
تواجه مصر العديد من التحديات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، حيث تأثرت مصر سلباً بسلسلة من الأحداث العالمية، بدءًا من جائحة كورونا وتداعياتها الاقتصادية الصعبة
على خطوط الواقع تدور الأحداث فى سوريا، بعد هروب بشار الأسد، ولا تنفصل الأحداث عن تطورات الأحداث طوال 15 شهرا من الحرب، بدأت بطوفان الأقصى.
ليس مجرد طعام على المائدة، بل رمز للحياة نفسها، "العيش" في قاموسنا أكثر من مجرد خبز يُكسر الجوع، إنه وثيقة غير مكتوبة تسجل قيم الكفاح، والصداقة، والتسامح، وحتى الأحلام.
التشابك في المشهد السوري، لا يقتصر في أبعاده على مجرد الصراع بين الأطراف الفاعلة في الداخل، وما قد ينجم عن ذلك من فوضى قد تصل إلى حد الصراع والاقتتال.
فرح السوريون وهللوا بعد الهروب المخزي لبشار الأسد وعائلته إلى روسيا،
عاد السويسرى جروس للقيادة التدريبية بنادى الزمالك مرة أخرى بعد عدة سنوات من تجربة سابقة بميت عقبة شهدت نجاحا كبيرا، حقق فيها إنجازات كثيرة للقلعة البيضاء
تُعد لغة الضاد من اللغات الثرية التي شكلت تراثًا ثقافيًا لا يضاهيه مثيل من لغات العالم قاطبة،