التيار الشعبى حقيقة موجودة على الأرض الآن، الدستور حزب يأمل المصريون أن يكون حزبا فاعلا.. مصر القوية أيضا حزب يمكن أن يتمتع بالإسلام السياسى المستنير، الحزب الذى يترأسه الداعية عمرو خالد وبه كتيبة رائعة من الشخصيات التى عملت فى المجال الرياضى ومشهد نضجها ونظافتها واضح حتى لضعاف البصر!
كل دى أحزاب.. ولا يوجد 5 سطور رياضة فى البرامج الخاصة بها يا إخوانا.. ليه ما أعرفش؟!
يبدو أن الرياضة يعتبرونها رفاهية أو ربما مفسدة!
حقيقة يا أسيادنا لم أجد طيلة شهرين بالتمام والكمال ما يمنع هذه الأحزاب الموثوق فيها من الشارع بنسب بالطبع، ما يفيد الاهتمام بالرياضة وناسها خالص.. ولو على سبيل المجاملة سيادتك عزيزى القارئ!
لكن هذا لم يمنعنى من بداية الشعور بالأمل بعد لقاء جمعنى مع الصديق الدكتور عمرو عبدالحق رئيس نادى النصر السابق، الرجل الذى لم يتغير.
دكتور عمرو أكد لى أن هناك لجنة رياضية فاعلة وسيتم تشكيلها من شخصيات مشهود لها بالوطنية، والجدعنة كمان، ستكون لجنة رياضية لحزب لا يمكن أن أفصح عن اسمه دون الرجوع للرجل لأنه لم يعطنى إشارة النشر وتلك أمانة لابد أن أقدسها.
دكتور عمرو أكد لى أن اللجنة سيكون لها دور إيجابى بل سنقاتل لرفض وضع الرياضة فى الدستور فى سطر واحد، وسنطالب الرياضيين بوقفة حازمة، بس مش وقفة فى الشارع لكنها وقفة لتعديل مسار الرياضة سواء حق المواطن فيها أو اعتبارها صناعة عظمى، لذا سأنتظر لأنه بدون الرياضة وناسها لن تشكل الأحزاب الحقيقية وجدان مصر الجديدة وشكرا.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد الدق
نجيب منين الهدوء وراحة البال والاستقرار لمشاهدة الرياضة ؟