علاء صادق

إقرار شخصى

الأربعاء، 21 مارس 2012 03:50 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أقر أنا الكاتب لهذا الموضوع، واسمى علاء صادق محمد موسى، أننى فى كامل قواى العقلية، وأننى مستيقظ وواع لما أكتب.
وأقر أننى لم أتعاقد مع أى قناة تليفزيونية فضائية أو غير فضائية خلال الأيام السبعة الماضية التى أعقبت إيقاف برنامجى «حاد وجاد» على قناة «النهار»، وانفصالى النهائى عن القناة.
وأقر أيضا أننى لم أتلق خلال تلك الفترة أى اتصال من أى مسؤول فى أى قناة للتفاوض معى، أو لطلب التعاقد، أو الانضمام إلى أى قناة تذكر.
وأخيرا، أقر أن كل ما كتب ونشر عن توقيعى لأى قناة، أو اقتراب توقيعى لأى قناة، أو احتمالات، أو مفاوضات، أو أى خبر يتعلق بانتقالى إلى قناة فضائية، هو أمر غير صحيح.
لقد تابعت بدهشة شديدة كل ما نشرته الصحف والبرامج والمواقع الإلكترونية عن توقيعى النهائى لقناة «زووم سبورت» أو لقناة «ميلودى سبورت»، أو وجود مفاوضات مع «مودرن كورة» أو «الحياة 2» أو غيرها من القنوات.. وللأسف كلها أخبار عارية تماما من الصحة، ولم أحظ بشرف تلقى أى اتصالات من مسؤولى تلك القنوات، وهم جميعا أصدقاء أعزاء، سواء إيهاب طلعت، وأحمد عبدالرحمن، وعصام البنا فى زووم، أو جمال مروان فى ميلودى، أو أحمد شوبير فى مودرن كورة، أو محمد عبدالمتعال ومهيب فى الحياة.
كلهم أصدقاء أعزاء.. لكننا لم نتحدث أبدا فى ذلك الشأن، رغم استقبالى اتصالين من إيهاب وشوبير للاطمئنان على شخصى.
لا أملك إلا أن أطلب من كل زملائى وأبنائى العاملين فى مجال الإعلام الرياضى بكل فروعه أن يبادروا بالاتصال بى عند ورود أى خبر عن مفاوضاتى أو تعاقداتى للتأكد من صحة الخبر، ومن يجد هاتفى مغلقا أو لا أتمكن من الرد عليه فيكفيه إرسال سؤال عبر رسالة نصية إلى هاتفى، وسأعاود الاتصال به أو الرد على رسالته.
لا أريد أبدا أن أكون فى دائرة الأضواء أو الاهتمام بأخبار غير صحيحة، ولا أميل أبدا إلى الظهور بمظهر الرجل الذى تسعى وراءه القنوات المختلفة كذبا وتضليلا.
أعزائى القراء.. توقف برنامجى «حاد وجاد» مساء الاثنين 12 مارس، وانفصلت عن قناة «النهار» مساء الأربعاء 14 مارس، وأكتب تلك الكلمات صباح الثلاثاء 20 مارس دون أن أتلقى أى عرض من أى قناة.. وهو أمر لا يخجلنى ولا يقلل من شأنى.
توقيع.. علاء صادق.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة